ليس دخول عالم مغارة هرقل امر عاديا .دلك انها تكاد تكون عالما مستقلا يحفه الغموض و الاستغراب و الدهشة
عالم كل ما فيه يلتصق بالمخيلة و يابى مرافقتها بسهولة
حتى الضلام داخل مغارة هرقل يبدو اخادا بتدرجه و تعرجه . فان ما يتسلاشى نور شعاع الشمس النافد من منفد مدخل المغارة
في عتمتها . حتى يضيئ المكان ضوءا نافدا من تقوب في السقف و الجدران ينبتق من مصابيح كهربائة صغيرة .
شكل جزءا من منحوتات صخرية ابدعتها انامل نحاتين فطريين توارتو التحت ولم يدرسوه حتى
مجسمات و تماتيل صغيرة و هياكل مرجان البحر يتسمر امامها السياح
من فتحت شكلتها مياه البحر هي باب المغارة الفتحة اشبه ما تكون بخارطة افريقيا
يقفف هناك كل الزوار الاجانب من منهم و اولاد البلد ليستمعو الى حكايات اقرب ما تكون الى اساطير يرويها رجل كبير
يعمل حارسا للمغارة اسمه (المهدي)
مهما وصفت و ابدع لساني فمن الصعب الوصول الى حقيقة هته المغارة
فتعالة نتعرف عن قرب الى هده المغارة بالصور
الى هنا اكون قد انهت هدا التقرير ع نمغارة هرقل و بقلمي
اتمنى ان يكون قد اعجبكم
تحياتي
في حفظ الله